مهنة تقاني آلات كهربائية هي مهنة في القطاع الهندسي وهو يمثل صلة الوصل بين الأكاديمي المشرف الكلي على العمل الهندسي المطلوب وبين الفني والحرفي المنفذ للعمل وهو مسؤل عن المشاركة في دراسة  أنواع الأحمال الكهربائية و حساب مقاطع الكابلات و عيارات القواطع و الفواصم,فهم آلية تحسين عامل الاستطاعة لمنشأة و معايرة توازن الأطوار والقدرة على تقدير جودة محرك والإلمام بالمردود الاقتصادي وتقييم الأجهزة والعناصر المتماثلة فنياً واقتصادياً, الإلمام بمكونات الآلات الكهربائية وأنواعها وتغذيتها,و الإلمام بالبنية الميكانيكية للآلات الكهربائية  ( مدحرجات – قشور - ... ) ودارات التحكم البينوماتيكي والهيدروليكي.

فهم وتحليل النشرات الفنية للشركات الصانعة من ناحية التشغيل والتركيب والصيانة بما فيها:

رسم وقراءة المخططات والرسوم الهندسية لغرض التحليل والفحص والإصلاح والصيانة والمعايرة

التعبير والكتابة والقراءة باللغة الأجنبية التخصصية.

إعداد التقارير الفنية، وإدارة المرؤوسين وتنمية مهاراتهم، وتطوير إجراءات وتأمين مستلزمات السلامة والصحة المهنية والعامة.

تصنف المهام التي توكل إلى تقاني الاتصالات كما يلي:

في المجال الإداري:

في مجال التعليم:

يستطيع تقاني الآلات الكهربائية أن يمارس أعماله ضمن القطاعات المهنية التالية:​

يتم الوصول إلى هذه المهنة من خلال الانتساب إلى المعهد التقاني للهندسة الميكانيكية والكهربائية قسم (الكهرباء-آلات) بعد الحصول على الشهادة الثانوية العامة الفرع العلمي بتقدير يتناسب مع الشروط التي تحددها وزارة التعليم العالي في القبول الجامعي والشهادة الثانوية المهنية فرع الكهرباء أيضا بتقدير يتناسب مع الشروط التي تحددها وزارة التعليم العالي في القبول الجامعي.
يدرس الطالب المنتسب إلى هذا القسم المجالات المعرفية التالية: مجال تحضيري يتضمن دراسة اللغة الأجنبية والعلوم الحاسوبية للمساعدة في أساليب البحث والتواصل الحديث، وعدد من المجالات المعرفية التخصصية في مجال الكهرباء والالكترونيات الملحقة بالآلات الكهربائية ومجال البرامج الحاسوبية التخصصية في الدارات والآلات الكهربائية وبالإضافة إلى مجال معرفي داعم يتضمن علم القياس وهندسة الجودة، والأمن الصناعي والسلامة المهنية. 

يمكن لتقاني الآلات الكهربائية أن يعمل منفرداً وضمن الصلاحية المخولة له وممارسة أعمال الصيانة للآلات الكهربائية المنزلية,أوفي القطاع الهندسي الصناعي فهو يمثل صلة الوصل بين الأكاديمي المشرف الكلي على العمل الهندسي المطلوب وبين الفني والحرفي المنفذ لعمل ويتضمن ذلك إعداد التقارير الفنية، وإدارة المرؤوسين وتنمية مهاراتهم، وتطوير إجراءات وتأمين مستلزمات السلامة والصحة المهنية والعامة.