يقوم مهندسو الطاقات المتجددة بالبحث في أساليب تطوير الحصول على الطاقات المتجددة من طاقة شمسية وطاقة رياح وطاقة المد والجذر وحرارة باطن الأرض, ويتركز عملهم في تقدير كمية الطاقة المتاحة المتجددة ورسم خرائط لأماكن تواجدها والبحث في آليات أو كيفية تحويلها إلى الاستخدامات المختلفة
 :تصنف المهام التي توكل إلى مهندس الطاقات متجدد كما يلي

   تشكيل قواعد بيانات ضخمة من المعلومات المناخية (درجة حرارة, رطوبة, سرعة رياح,.... الخ) وقيم شدة الإشعاع الشمسي وحركة الأرض في المجموعة الشمسية وحركة الكواكب الأخرى بالنسبة لها

      وضع النماذج الرياضية المختلفة التي تساعد في تقدير قيمة الطاقات المتجددة

      تقديم الدراسات التحليلية والرقمية التي تعتبر أساساً لرفع مردود الطاقة بشكل دائم

      الاستمرار في دراسة الأنظمة التي تعتمد على الطاقات المتجددة والتفكير الدائم في تطويرها

      تجهيز مخابر بحثية تتعلق بالحصول على نتائج تجريبية لمنظومات الطاقات المتجددة ومقارنتها مع الدراسات التحليلية والعددية

      إعداد شروط المناقصات الخاصة بآلات الطاقات المتجددة، ودراستها من النواحي الفنية والمالية، وإحالتها

      إعداد التقارير الفنية الخاصة بقسم الطاقات المتجددة، وتطوير أساليب العمل باستخدام التقنيات الحديثة

       تقييم أداء المرؤوسين، وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وتدريبهم وتنمية مهاراتهم

      توفير أدوات وسائل السلامة والصحة المهنية، وتوفير الظروف الصحية الملائمة، وتطوير إجراءات وتأمين مستلزمات السلامة والصحة المهنية والعامة

 :يستطيع مهندس الطاقات المتجددة أن يمارس أعماله ضمن القطاعات المهنية التالية

 :يمكن لـمهندس الطاقات المتجددة أن يتواصل مع (أو يساهم في) المجالات الأكاديمية التالية

يتم الوصول إلى هذه المهنة من خلال

يجب على المرشحين أن يتمتعوا بالكفاءات التالية:

يتوجب على مهندس الطاقات البديلة أن يقوم في البداية بإجراء الحسابات المتعلقة بكمية الطاقة المتجددة الموجودة في مكان جغرافي معين (طاقة شمسية, رياح, ... الخ) ثم يقدم الدراسات التحليلية والرقمية المتعلقة بالأجهزة القادرة على تحويل هذه الطاقة في الوقت و المكان المطلوب وكيفية تطوير هذه الأجهزة ورفع مراديدها ومن ثم ينتقل إلى تصميم منظومات تربط مصدر الطاقة المتجددة مع مكان الاحتياج وامكانية تخزين هذه الطاقة في حال لم يتزامن وقت الحصول على الطاقة البديلة مع وقت الحاجة لها, هذا عدا عن رغبته المستمرة في تطوير خبراته بالإطلاع المستمر على أحدث الدراسات وحضور ما أمكن من الندوات والمؤتمرات.